قد تكون إجابة سؤال “ما هي المياه البيضاء في العين؟” واضحة للأشخاص المهتمين بالمجال الطبي، أما بالنسبة للآخرين قد يكون لغزًا غير مفهوم. المياه البيضاء ليست حالة يمكن إهمالها؛ بل هي حالة طبية تستدعي المتابعة

تعاني من مشاكل في الرؤية ليلًا أو عدم القدرة على الرؤية في الأضواء الساطعة ولا تعرف ما السبب في ذلك؟ قد تكون مُصابًا بالمياه البيضاء في العين في مراحلها الأولى وقد تكون مشكلة أخرى. شكل

تتشابه العين بدرجة كبيرة مع عدسة الكاميرا عند مرور الضوء عبر العدسة لتسقط الصورة على الفيلم، فعندما تكون عدسة الكاميرا صافية تكون الصورة واضحة أما في حالة أن عدسة الكاميرا غير نظيفة تكون الصورة غير

المياه البيضاء في العين، والمعروفة بالإنجليزية بـ “Cataract”، هي حالة شائعة تؤدي إلى تعتيم عدسة العين الطبيعية، مما يعيق مرور الضوء بشكل صحيح إلى الشبكية. يحدث هذا التعتيم تدريجيًا ويؤثر على الرؤية، وقد يتطلب التدخل

المياه البيضاء في العين، أو ما يُعرف بـ”الكتاركت” بالإنجليزية (Cataract)، هي حالة شائعة تؤدي إلى تعتيم عدسة العين تدريجيًا، مما يسبب ضعفًا في الرؤية. على الرغم من أن المياه البيضاء غالبًا ما ترتبط بالتقدم في

حساسية العين هي حالة شائعة يعاني منها الكثير من الأشخاص، خاصة في فترات تغير الفصول أو عند التعرض للغبار والمواد المسببة للحساسية، وتسبب الحساسية تهيجًا واحمرارًا في العينين، إلى جانب الحكة والشعور بحرقان. في هذا

تُعدّ زراعة القرنية من الجراحات التي قد تبدو معقدة ومرعبة في البداية، لكنها كانت بالنسبة لي بابًا لاستعادة نعمة البصر وتحسين جودة حياتي بشكل كبير سأشارك معكم  تجربتي مع زراعة القرنية، وكيف ساعدتني في العودة

تُصيب العين العديد من المشكلات التي تؤدي إلى ضعف البصر، وقد لا يفضل الكثير من المرضى ارتداء النظارات الطبية أو العدسات اللاصقة، لذلك يلجأون إلى عمليات تصحيح النظر من أجل حل هذه المشكلة، ومن ضمن

عملية زراعة العدسة هي واحدة من أهم الجراحات التي يتم إجراؤها في مجال طب العيون. وفي هذا المقال سنتحدث عن دواعي إجراء تلك العملية بالتفصيل، ونعرف متى يتحسن النظر بعد زراعة العدسة. ما هي عملية

طول النظر وقصر النظر والاستجماتيزم مشكلات كثيرة ظل يعاني منها العديد من الأشخاص دون وجود حل جذري لها، ولكن باكتشاف تقنية الليزك تغير الأمر حيث أصبح من الممكن علاج كل تلك المشكلات عن طريق عملية