من آن لأخر يحتاج كل فرد أيًا كان عمره لإجراء مجموعة من الفحوصات أو الاختبارات، للتحقق من صحة العين و لتقييم الرؤية والكشف عن أي أمراض موجودة بالعيون، يهدف كل اختبار في أثناء فحص العين

يشعر البعض بالقلق بشأن احتمالية إصابة العين بمرض القرنية المخروطية ظناً منهم أنها مرض أكثر خطورة عن باقي أمراض العيون فهل القرنية المخروطية خطيرة حقًا؟ وما هي أهم المضاعفات المتعلقة بذلك المرض؟ هذا ما نتعرف عليه اليوم من خلال

خطورة المياه البيضاء على العين! المياه البيضاء في العين مرض من الأمراض الشهيرة في طب العيون، وحقيقة هي ليست مياه وليست بيضاء، إنما هي ترسبات وشوائب تتراكم على عدسة العين البلورية الشفافة مع مرور الوقت

تسبب بعض أمراض العين الكثير من الضرر على بطانة القرنية، لذا قد يلجأ اشهر دكتور زرع قرنية في مصر الدكتور عمرو شتا إلى إجراء عملية زراعة بطانة القرنية لاستعادة الرؤية مجددًا في هذا المقال نوضح

ربما يكون الشعور بعدم القدرة على الرؤية الجيدة أمر مزعج للغاية او احد مراحل تطور القرنية المخروطية ، فالأشخاص الذين لديهم مشاكل في العين يواجهون صعوبات في القيام بمهامهم اليومية، فما بالك إذا كان الأمر

توجد العديد من المشكلات الصحية التي تُصيب العين من ضعف النظر إلى ترهل جفون العيون، وغيرها من المشكلات الأخرى، وكل هذه المشكلات الصحية تؤثر على جودة حياة المريض بطريقة ملحوظة، وذلك يرجع لكونها تؤثر على

عملية تجميل الجفون في مصر، من التقنيات التي اشتهرت بكثرة في الآونة الأخيرة، وذلك لرغبة الكثير من الناس في الظهور في أجمل صورة لديهم، إذ يُعاني الكثير من الناس من مشكلة ترهل وتدلي الجفون، وهذا

يمر الضوء للوصول إلى الشبكية عبر العديد من طبقات العين الشفافة، وتُعد عدسة العين من أهم هذه الطبقات التي تعمل على كسر وتركيز أشعة الضوء على نقطة واحدة على شبكية العين، ولكن في بعض الحالات

الحالات المرضية التي تصيب العيون متعددة ومنها على سبيل المثال المياه البيضاء، وهذه الأمراض تؤثر على عدسة العين التي تلعب دورًا مهمًا في الرؤية؛ مما يؤثر على جودة حياة المريض، فيبحث المريض عن علاج لكل

مرض القرنية المخروطية وكما تحدثنا عنه سابقاً من ضمن الأمراض المنتشرة في الفترة السابقة، ومن ضمن الطرق المتاحة لعلاج .