تعد عملية زراعة القرنية إحدى الإجراءات والتقنيات الطبية التي ساعدت في تحسين جودة الحياة للعديد من الأشخاص الذين كانوا يعانون من مشكلات القرنية المتأخرة، ومع ذلك هناك دائمًا عامل واحد يجعل هذه العملية تعاني من

القرنية المخروطية هي أحد الأمراض التي تصيب العيون والتي تُسبب تدني شديد في حدة الإبصار إذا لم تُعالج بالطريقة الصحيحة، فالقرنية تعد نافذة العين والمسؤولة عن دخول الضوء بطريقة صحيحة تُصاب بالتحدب وتخف سماكتها وصلابتها

تعد تكلفة عملية المياه البيضاء في العين مرتفعة وتعد مشكلة المياه البيضاء في العين والتي تسمى أيضًا إعتام عدسة العين أحد أكثر أمراض العيون شيوعًا التي تصيب الكثيرين أغلبهم من كبار السن، وهي ليست مشكلة

تعتبر عملية الفيمتو سمايل هي العملية الأحدث في مجال تصحيح عيوب الإبصار، و البعض يعتقد انها العملية الأمن من بين عمليات الليزك.يطلق البعض على عملية تصحيح النظر بالفيمتو سمايل أنها العملية الأفضل.. هل هذه المقولة

تصحيح النظر للقرنية المخروطية هو ما يبحث عنه الكثير، فإذا كنت تعاني من مشكلة القرنية المخروطية فبالتأكيد أصابك الضيق من كثرة تغيير مقاسات النظارات وترغب في التخلص من هذه المشكلةوربما أول الحلول التي فكرت فيها

بعد تشخيص مرضى القرنية المخروطية يقرر الطبيب أن الحل المناسب لبعضهم الخضوع إلى عملية ترقيع القرنية المخروطية أو عملية زرع القرنية (PK)، لذا نقدم لك تلك المقالة كي نوضح الفرق بين كلتا العمليتين، فتابعوا معنا

علاج إعتام القرنية هو ما يبحث عنه الكثير، فالقرنية هي ذلك النسيج الشفاف في العين في شكل نصف دائري (قبّة) ووظيفتها كسر الضوء الداخل مع عدسة العين لكي يسقط على الشبكية وتتمكن من الرؤية، وتتكون

أن تكون العملية آمنة وناجحة هو أكثر ما يتمناه المريض، فذلك يعني أنه سيحصل على النتيجة التي كان يسعى لها، وأنه سيشفى من مرضه، لذا من الضروري أن نتعرف على نسبة نجاح زراعة الحلقات قبل

ما بعد الليزك ماذا يحدث؟ فعيوب الإبصار الإنكسارية مثل طول النظر وقصر النظر أصبحت من المشاكل المزعجة للمريض التي يرغب في معالجتها نهائياً، وذلك للاستغناء عن ارتداء النظارة أو العدسات اللاصقة. وقد ظهرت حديثًا تقنية

ارتشاح مركز الابصار أو تورم البقعة أو الوذمة البقعية كلها مسميات لتراكم السوائل في منطقة البقعة، والبقعة هي المنطقة التي تقع في وسط الشبكية في العين، الشبكية هي المسئولة عن الرؤية التفصيلية، حيث أنها مملوءة بالمستقبلات الضوئية التي توصل الضوء إلى العصب البصري ومن ثم المخ